"الـــــوشــــاية و التـــــــاقواديـــــــت"
تاقواديت عندها تاريخ وهضرو عليها بزاف ديال الناس من بينهم الفيلسوف "أفلاطون"..أفلاطون فواحد الكتاب ديالو على تأسيس الجمهورية الافلاطونية هضر على الوشاية كشرط اساسي فالدولة باش نقدرو نبنيو واحد المجتمع مجموعين فيه غير المواطنين الصالحين لي باغين الخير والاستمرارية للدولة، الوشاية هضر عليها افلاطون فقط من الجانب الايجابي يعني شفتي شي حد شفر ولا ضرب شي حد ولا دار شي جريمة ولا ختارق القانون سير قود بيه باش يتعاقب حيت الهذف من الوشاية فهاد الحالة هو الاصلاح حيت فاش غاتشفر وغايوشي بيك شي حد غادي تعاقب ومغتعاودش تشفر ونفس الشيء فالحوايج لخرى وهكا المواطنين كيتعاونو مع رجال القانون باش يحميو بلادهم ويزيدو بيها القدام...هاد القضية عندها سلبيات خاصة عندنا فالمغرب ولكن بشكل خر كتلقى واحد فشي شركة مثلا خدام وبغى يدير بلاصتو مكيقولش خصني نخدم بنيتي ةندير الخير باش ندير بلاصتي لا كايمشي يقود للشافات والباطرون ويبدى يقوليهم را فلان كينعس را فلان مخدامش را فلان كيتكيف را فلان كيطلع يجلس فطواليط...الخ حيت عند بالو هكا غادي يكسب الثقة ديال الشاف ولا الباطرون وبالتالي غايدير بلاصتو ومكيقولش فبالو لا حشومة داك السيد مبلي الله يعفو عليه مانخرجش ليه على رزقو لا مكيهموش داكشي حيت باغي يدير بلاصتو وماعندوش مشكل يديرها على ظهر وحدين خرين، هاد الوشاية كنشوفوها فحوايج خرين بحال فالاحياء الشعبية يقدر واحد السيد صايب شي لعيبة فدار ويمشي جارو يقود بيه عند المقدم ويشري ليه صداع ويجي المقدم ويريب ليه داكشي وكنشوفوها حتى فالمظاهرات والحركات وشفناها حتى فالتاريخ ديال هاد البلاد الكحلة لي تباعت وتستعمرات بسباب القوادة والخونة لي كانت مصالحهم فوق مصالح البلاد...الله يعفو
تاقواديت عندها تاريخ وهضرو عليها بزاف ديال الناس من بينهم الفيلسوف "أفلاطون"..أفلاطون فواحد الكتاب ديالو على تأسيس الجمهورية الافلاطونية هضر على الوشاية كشرط اساسي فالدولة باش نقدرو نبنيو واحد المجتمع مجموعين فيه غير المواطنين الصالحين لي باغين الخير والاستمرارية للدولة، الوشاية هضر عليها افلاطون فقط من الجانب الايجابي يعني شفتي شي حد شفر ولا ضرب شي حد ولا دار شي جريمة ولا ختارق القانون سير قود بيه باش يتعاقب حيت الهذف من الوشاية فهاد الحالة هو الاصلاح حيت فاش غاتشفر وغايوشي بيك شي حد غادي تعاقب ومغتعاودش تشفر ونفس الشيء فالحوايج لخرى وهكا المواطنين كيتعاونو مع رجال القانون باش يحميو بلادهم ويزيدو بيها القدام...هاد القضية عندها سلبيات خاصة عندنا فالمغرب ولكن بشكل خر كتلقى واحد فشي شركة مثلا خدام وبغى يدير بلاصتو مكيقولش خصني نخدم بنيتي ةندير الخير باش ندير بلاصتي لا كايمشي يقود للشافات والباطرون ويبدى يقوليهم را فلان كينعس را فلان مخدامش را فلان كيتكيف را فلان كيطلع يجلس فطواليط...الخ حيت عند بالو هكا غادي يكسب الثقة ديال الشاف ولا الباطرون وبالتالي غايدير بلاصتو ومكيقولش فبالو لا حشومة داك السيد مبلي الله يعفو عليه مانخرجش ليه على رزقو لا مكيهموش داكشي حيت باغي يدير بلاصتو وماعندوش مشكل يديرها على ظهر وحدين خرين، هاد الوشاية كنشوفوها فحوايج خرين بحال فالاحياء الشعبية يقدر واحد السيد صايب شي لعيبة فدار ويمشي جارو يقود بيه عند المقدم ويشري ليه صداع ويجي المقدم ويريب ليه داكشي وكنشوفوها حتى فالمظاهرات والحركات وشفناها حتى فالتاريخ ديال هاد البلاد الكحلة لي تباعت وتستعمرات بسباب القوادة والخونة لي كانت مصالحهم فوق مصالح البلاد...الله يعفو
0 تعليقات
أكتب لتعليق