ايييه كيف شفتي امازيغ او المشوش (اللقب اطلقه المصريون على اﻷمازيغ) حكمو مصر و هدا هو التاريخ لي مايمكنش ليك تقراه اصديقي فبحيث ان تاريخ مصر مر من تﻻث مراحل المرحلة اﻷولى كانت فيها مصر مجزءة الى عدة امارات صغيرة تتكون من محموعة من القبائل والتجمعات لي كانت في صراع على ضفاف وادي النيل.فكانت كل امارة تحاول السيطرة على اﻷخرى..المرحلة الثانية من بعد هدا الصراعات سيتم اﻹنتقال الى المرحلة التي قسمت اليها مصر الى جزئين مصر السفلى ومصر العليا (الجنوب المصري ) عاصمتها طيبة..اما المرحلة التالثة فستعرف خضوع مصر لمملكة موحدة ومن هده التاريخ ينطلق مفهوم الحضارة المصرية عند المؤرخين وكان يطلق على الملك المصري حينها حاكم القطرين اي الجنوب والشمال (كلمة الفرعون لم تظهر حتى اﻷسرة 18 وكلمة الفرعون او بير عون تعني القصر او البيت ) وكان اول ملك تتوحد مصر تحت يده هو الملك مينى..
ويبلغ عدد اﻷسر التي حكمت عرش مصر 31 اسرة وما يهمنا من هنا في اطار الرجوع الى صلب الموضوع لي هو اﻷمازيغ الدين حكمو في مصر اﻷسرة انه سأركز على دراسة اﻷسرة 22 و 23 و24 التي جائت في زمن العصور المتأخرة بحيث ان هده العصور اتسمت وبدأت بحكام من من اصول اجنبية تكيفت (ماشي من الكيف او القنب الهندي) المهم تكيفت مع الواقع المصري تأترث به وأترث فيه.
استمرت عهود حكام اﻷمازيغ اكثر من قرنين من الزمن اصبحوا ملوك وتلقبو باﻷلقاب الفرعونية و تزوجو بالتيتيز وسليﻻت اﻷسرة الملكية..ودانو بديانة اهل مصر وتعاقب منهم ملوك كثيرون شاعت بينهم اسماء مثل شاشنق و اوسركون و تكرتي و تاكلوت.. وقد رسم هؤﻻء الملوك سياسة بعيدة المدى عن سابقيهم بحيث عمل اغلبهم على تعيين كل منهم احد اوﻻده كبيرا لكهنة آمون فيها لكي يضمن عن طريقه السلطة السياسية والروحية معا (في اطار امير المؤمنين وحامي حمى الملة والدين) ولكي يكون لحكمه نصيب اﻷسد من ثروات معابد آمون الطائلة..
اما في المجال الخارجي فقد تطلعت سياسة الملوك اﻷمازيغ الى فلسطين وما ورائها فقد انتهزو الصراع القائم بين ابناء الملك سليمان و عائلته في فلسطين و استنجاد ابن سليمان بالفرعون شاشنق( امازيغي من ليبيا) فخرج هدا اﻷخير بجيشه و دمر العاصمة اورشليم وغنم كنوز داوود وسليمان و حطم هيكل سليمان..غير لﻹضافة هدا الحادثة راه مدكورة في الثوراة بحيث جاء فيها مايلي "أخد خزائن بيت الرب و خزائن بيت الملك و أخد جميع اكياس الذهب التي كنزها سليمان.."
و قد ترك شاشنق بعض آتاره في مدينة محدو وغيرها من مدن فلسطين وعادت حملة شاشنق بفوائد شتى استعادت مصر بها جانبا من سمعتها واستعادت صﻻتها بفينيقيا وبأمرائها.وقد انتهت آخر اسرة امازيغية اي اﻷسرة 24 و جاءت من بعدها اﻷسرة 25 لي ما استطعتش الوقوف انا اﻵشوريين فقد استطاع اﻵشوريين هزيمة ملوك اﻷسرة 25 فوصلو حتى مدينة منف و خربوها بل وصلو في عهد آشور بني بعل حتى منطقة طيبة..
وا اسفاه اهم معلومة نسيت ان ادرجها في النص ولي هي ان التقويم اﻷمازيغي لي يعتبر اقدم تقويم ولي انطلق من 950 قبل الميﻻد فقد كان انطﻻقه مباشرة مع سيطرة اﻷمازيغ او المشوش على مصر ودلك كرد فعل على فراعنة مصر السابقين لي كانو معهم في حروب دائمة بحيث ان المصريين بعد انتصارهم على اﻷمازيغ في عهد رمسيس التالث كانوا قد جعلو عيدا يسمى بعيد قتل المشوش...
ويبلغ عدد اﻷسر التي حكمت عرش مصر 31 اسرة وما يهمنا من هنا في اطار الرجوع الى صلب الموضوع لي هو اﻷمازيغ الدين حكمو في مصر اﻷسرة انه سأركز على دراسة اﻷسرة 22 و 23 و24 التي جائت في زمن العصور المتأخرة بحيث ان هده العصور اتسمت وبدأت بحكام من من اصول اجنبية تكيفت (ماشي من الكيف او القنب الهندي) المهم تكيفت مع الواقع المصري تأترث به وأترث فيه.
استمرت عهود حكام اﻷمازيغ اكثر من قرنين من الزمن اصبحوا ملوك وتلقبو باﻷلقاب الفرعونية و تزوجو بالتيتيز وسليﻻت اﻷسرة الملكية..ودانو بديانة اهل مصر وتعاقب منهم ملوك كثيرون شاعت بينهم اسماء مثل شاشنق و اوسركون و تكرتي و تاكلوت.. وقد رسم هؤﻻء الملوك سياسة بعيدة المدى عن سابقيهم بحيث عمل اغلبهم على تعيين كل منهم احد اوﻻده كبيرا لكهنة آمون فيها لكي يضمن عن طريقه السلطة السياسية والروحية معا (في اطار امير المؤمنين وحامي حمى الملة والدين) ولكي يكون لحكمه نصيب اﻷسد من ثروات معابد آمون الطائلة..
اما في المجال الخارجي فقد تطلعت سياسة الملوك اﻷمازيغ الى فلسطين وما ورائها فقد انتهزو الصراع القائم بين ابناء الملك سليمان و عائلته في فلسطين و استنجاد ابن سليمان بالفرعون شاشنق( امازيغي من ليبيا) فخرج هدا اﻷخير بجيشه و دمر العاصمة اورشليم وغنم كنوز داوود وسليمان و حطم هيكل سليمان..غير لﻹضافة هدا الحادثة راه مدكورة في الثوراة بحيث جاء فيها مايلي "أخد خزائن بيت الرب و خزائن بيت الملك و أخد جميع اكياس الذهب التي كنزها سليمان.."
و قد ترك شاشنق بعض آتاره في مدينة محدو وغيرها من مدن فلسطين وعادت حملة شاشنق بفوائد شتى استعادت مصر بها جانبا من سمعتها واستعادت صﻻتها بفينيقيا وبأمرائها.وقد انتهت آخر اسرة امازيغية اي اﻷسرة 24 و جاءت من بعدها اﻷسرة 25 لي ما استطعتش الوقوف انا اﻵشوريين فقد استطاع اﻵشوريين هزيمة ملوك اﻷسرة 25 فوصلو حتى مدينة منف و خربوها بل وصلو في عهد آشور بني بعل حتى منطقة طيبة..
وا اسفاه اهم معلومة نسيت ان ادرجها في النص ولي هي ان التقويم اﻷمازيغي لي يعتبر اقدم تقويم ولي انطلق من 950 قبل الميﻻد فقد كان انطﻻقه مباشرة مع سيطرة اﻷمازيغ او المشوش على مصر ودلك كرد فعل على فراعنة مصر السابقين لي كانو معهم في حروب دائمة بحيث ان المصريين بعد انتصارهم على اﻷمازيغ في عهد رمسيس التالث كانوا قد جعلو عيدا يسمى بعيد قتل المشوش...
0 تعليقات
أكتب لتعليق