موحماد مول الحانوت لأساتدة والأطباء تا هما عندي معهم ضوصي مقود

باقي كانعقل فاش كنت صغير و كانقرا ديك الساعة فجاوج وكان كايعطينا الموعليم التمارين واحد نهار غلب عليا نعاس وحطيت راسي على لميدة وطاحت الشمعة وتحرق النص فالضفتار ..... لغد ليه حلفت الواليدة لامشيت المدرسة حيت عرفتو غايصبني و كايكرفصني قالت ليا الواليدة لا ماتخافش أنا غانحي نقوليه ماضربوش ..... فعلان صدقت الواليدة الموعليم ماضربنيش ولكن غا دخلنا وبدا الموعليم كايدور على الضفاتر تاوصل ليا شاف فيه مادوانيش تا كمل القسم كامل و هو يعييط عليا حدا سبور نط غادي عندو معول علا ناكلها فعظامي قاليا رجع جيب ضفتارك رحعت جبتو وقفت وقف حدايا شد ضفتاري وحلو وهزو للسماء قدام التلاميد و حط عليا إديه فوق راسي كنت داك نهار لابس واحد سروال من نوع " سري قو " مجموع لتحت وغادي وكايتحل و تريكو أخضر مرقعها على الجسم ديريكت وثندالا د البلاستيك خارجين فيها صباع ...... قاليهوم كيما كاتشوفو دفتار كايشبه المولاه مستهزئين بالمضهر ديالي و خاتم قول بالعقل الساليم بالجسم الساليم و باش إكون لاوزمكوم نقي ضروري ماتكونو نتما نقيين تمنيت لو كليت فلق و حكم عليا الموعليم بأشد العقوبات و لا ديك الحالة لي دار ليا قدام دراري ...... و تاتي حاجة كنت أنا واحد رباعة من أبناء المزاليط والحازقين لي كانجلسو لور حيت القدام كايجلسو فيه أبناء أعضاء الجماعة و المقدمين و الفقيه و كل ما هو عندو إسم أخر غير الإسم الذي دبح عليه ... من الأوائل لي كايوقفو ملي غانسكيو الموعليم وكل واحد فينا كايهز جوج بيدووات ديال خمسا لترو و بمعانات ديال بالصح باش كانوصلوهوم من العين المدرسة إلى ماقاليكش سقيو جرادي ديال قدام الدار و سيرو عاودو عمرو ...... كانو أساتدة وباقين لي كايصيفطو القرى النائية و عند الفقراء هم انفسهم ديكتاتوريين إنتهزيين حكارا و كايربيو فينا الحقد و البغض على هد الواطن .....
داكشي علاش ماعمري تضامنت مع شي قلوة عندها علاقة مع الأساتدة والأطباء تا هما عندي معهم ضوصي مقود غانحول نشر فيه مرة مرة شي حاجة
 موحماد مول الحانوت