كان الرومان عام 79 ميلادية يغسلون ثيابهم بــ البول البشري .... لظنهم ان البول البشري ينظف الدهون والأوساخ حتى أن البول البشري اصبح مادة سائلة تباع وتشترى ووصل الأمر أن أصدر الإمبراطور الروماني مرسوما إمبراطوريا بان البول البشري هي مادة خاضعة للضرائب .
والصورة تمثل عبد يأخذ وعاء موجود بالطريق العام يتبول فيه المارة ثم يؤخذ البول إلى داخل المغسلة العامة ليغسل بها ملابس الأمراء والقادة واثرياء القوم عن طريق دهسها بأقدام العبيد.
واستمرت قذارة الرومان والشعب الأوربي كله حتى عام 1600م تقريبا .
وإن كان حتى اليوم يوجد في أوربا من يأخذ الطعام ويدخل الحمام ويجلس لقضاء حاجته بينما هو يأكل وترى في حمامات السباحة العامة يدخل النساء للإغتسال وتغيير ملابسهم بينما هم عرايا تماما أمام بعضهن وتظهر العورات بين النساء دون حياء وربما هذا مقبول في ثقافتهم لكنه سلوك غير مقبول حسب الفطرة التي خلق الله الناس عليها من حبهم وميلهم للحياء والخجل .
ويتكرر نفس الفعل الشائن من الرجال في حمامات السباحة من ظهور العورات أمام الجميع وهذا ما يفسر زيادة نسبة ممارسة الفواحش وزنا المحارم وهذا مشابه تماما لما حدث للإمبراطورية الرومانية حيث كانت في قمة مجدها وعظمتها وقوتها العسكرية والإقتصادية ثم سقط مرة واحدة في 4 سبتمبر 476م وبرغم أن أحدا كان لا يصدق انهيار تلك الإمبراطورية القوية إلا أن الله كان له إرادة في خفوتها وظهور الأمة المحمدية مكانها والتي قضت بدورها بعد ذلك على الإمبراطورية الفارسية والبيزنطية وعلى كل من قال انا إمبراطور عموما .
مجد الأمة لابد أن يعود بشرط .....
أن نعود لهدي الجدود .....
والصورة تمثل عبد يأخذ وعاء موجود بالطريق العام يتبول فيه المارة ثم يؤخذ البول إلى داخل المغسلة العامة ليغسل بها ملابس الأمراء والقادة واثرياء القوم عن طريق دهسها بأقدام العبيد.
واستمرت قذارة الرومان والشعب الأوربي كله حتى عام 1600م تقريبا .
وإن كان حتى اليوم يوجد في أوربا من يأخذ الطعام ويدخل الحمام ويجلس لقضاء حاجته بينما هو يأكل وترى في حمامات السباحة العامة يدخل النساء للإغتسال وتغيير ملابسهم بينما هم عرايا تماما أمام بعضهن وتظهر العورات بين النساء دون حياء وربما هذا مقبول في ثقافتهم لكنه سلوك غير مقبول حسب الفطرة التي خلق الله الناس عليها من حبهم وميلهم للحياء والخجل .
ويتكرر نفس الفعل الشائن من الرجال في حمامات السباحة من ظهور العورات أمام الجميع وهذا ما يفسر زيادة نسبة ممارسة الفواحش وزنا المحارم وهذا مشابه تماما لما حدث للإمبراطورية الرومانية حيث كانت في قمة مجدها وعظمتها وقوتها العسكرية والإقتصادية ثم سقط مرة واحدة في 4 سبتمبر 476م وبرغم أن أحدا كان لا يصدق انهيار تلك الإمبراطورية القوية إلا أن الله كان له إرادة في خفوتها وظهور الأمة المحمدية مكانها والتي قضت بدورها بعد ذلك على الإمبراطورية الفارسية والبيزنطية وعلى كل من قال انا إمبراطور عموما .
مجد الأمة لابد أن يعود بشرط .....
أن نعود لهدي الجدود .....
0 تعليقات
أكتب لتعليق