إتهامات باطلة من بنت خالتو اللي دار فيها خير كبير و جابها من بلد الفقر و الذل لبلد الحقوق و الحريات.

شاب مغربي عايش في ولاية ڤيرجينيا، ناض تزوج ببنت خالتو جابها من المغريب، ولد معاها جوج وليدات. مؤخرا بدات كتهز ليه بطاقات الإئتمان ديالو و كتشري اللي بغات، السيد شاف راسو غادي فالخسران، ناض حيّد ليها لي كارط. ما تسرطاتش ليها هاد الخطوة اللي دار، مشات دعاتو على النفقة، المحكمة رفضات الدعوى، بحكم أن الشاب قايم بالواجب ديالو مع وليداتو. مصادر مقربة من هاد الشاب كتقول أن شي عيالات أخريات مقيمات فميريكان هوما اللي قرّاوها و ورّاوها شنو دير. النار اللي الداخل ديالها ما برداتش، مشات ديكلارات بيه عند البوليس أنه إغتاصبها و تكرفص عليها. جاو دّاوه فالبلاصة. هاد الشاب مهدد الأن ب 11 عام د الحبس و ما عندوش محامي يوقف معاه و المغاربة اللي فمدينة أرلنغتون فين معتقل كيجمعوا ليه مصاريف المحامي و التقاضي لنظرا لسيرته الطيبة وسط هاد الجالية. حياتو مشات، مستقبلو تدمّر و غا يتحرم من وليداتو بسبب إتهامات باطلة من بنت خالتو اللي دار فيها خير كبير و جابها من بلد الفقر و الذل لبلد الحقوق و الحريات. درس أخر خوذوا إستفد منو، واخا تكون بنت عمك و لا بنت خالك، حذار العائلة حدّها الحالة المدنية، و إياك ثم إياك تمشي تجيبها من لبلاد راك غا ترجع طالي خرية.