القصة الكاملة لسقوط أشهر طبيب التجميل التازي رفقة زوجته ...

ضع كود إعلان هنا

الأحدث

6/recent/ticker-posts

القصة الكاملة لسقوط أشهر طبيب التجميل التازي رفقة زوجته ...

إعتقال الدكتور التازي
النيابة العامة قرّرات متابعة الدكتور التازي خبير التجميل فحالة إعتقال بتهمة ثقيلة بزاف كتخلع هي الإتجار بالبشر، هو و مراتو و خوه و ممرضة رئيسة و وسيطة، و متابعة فحالة سراح ثلاثة ديال المستخدمات فالكلينيك الشهير ديالو. اللي كان متبّع قبل سنتين الدكتور التازي، و هو بالمناسبة حاصل على وسام ملكي ديال الإستحقاق الوطني من الدرجة الممتازة، غا يلاحظ الحرية اللي كانت متوفرة ليه فتصوير عمليات التجميل و شفط ذهون أرداف النساء على الهواء مباشرة فصفحتو على الفيسبوك و الحرية اللي كانت عندو كذلك فعرض النتائج فصور شبه إباحية للقوام الممشوق ديال الزبونات ديالو. اللي كان متبّع قبل سنتين الدكتور التازي، غا يلاحظ كذلك التغطية الإعلامية و الترويج الإعلامي الهائل اللي دارتو ليه قناة شوف تيڤي للعمليات التجميلية المجانية اللي كان كيدير للفقراء ضحايا الگريساج و الإعتداءات بالسكين على الوجه و مناطق حساسة من الجسم. غا يلاحظ كذلك الصورة اللي كان كيروّجها الدكتور الحسن التازي على مواقع التواصل الإجتماعي، اللي خلاتو ففترة وجيزة يتصدر المشهد الإعلامي ماشي غي فالمغريب و إنما فالعديد من الدول المجاورة. هادشي كلو ما كانش صدفة تماما، لذلك، إعتقال الدكتور التازي فهاد التوقيت غير بريئ، و عندي قراءة موضوعية علاش. المخزن كيف ما قال لينا خالد الجامعي الله يرحمو يُكيّف و لا يُكيَّف، يعني أنه ما عندوش صحاب أو موالين مهما وصلوا من التملق و اللحيس ما وصلوا، اللي طاح فالمقلة يتقلى. هذه تقاليدنا، و هذه عاداتنا (قراها بصوت بنكيران) و هكذا ألفنا أن يربّينا المخزن (قراها عاوتاني بصوت بنكيران). إذن الأجهزة الأمنية و بالخصوص ال DST كان عندها الدوصي ديال التازي من اليوم الأول، فموضوع الإحسان العمومي و خصوصا إلى كانت المبالغ كبيرة بزاف، المخزن ما كيلعبش، الكل كيتحط تحت المراقبة، الفلوس و المانح و المتلقي، و بالتالي المخزن كان عارف أش كان كيدير الحسن التازي و مراتو داخل أروقة الكلينيك الفاخر ديالهم فالدارالبيضاء. السؤال الجوهري اللي خاصو يتطرح هو علاش دابا بالضبط؟ شنو الفالطا اللي دار الدكتور الحسن التازي فحق شي جهة سيادية فلبلاد، عجّلات بالسقوط ديال أشهر خبير تجميل فالمغريب ؟

إرسال تعليق

0 تعليقات