عشرات الفيديوهات تدين الحاج ثابث ابتسامة النصر كانت بادية على وجه المحامي

ضع كود إعلان هنا

الأحدث

6/recent/ticker-posts

عشرات الفيديوهات تدين الحاج ثابث ابتسامة النصر كانت بادية على وجه المحامي















بمناسبة اعتقال الريسوني بعد تدوينة لأحد هواة الخلفيات الحضارية...إليكم قصة:
#أكبر_مؤخرة_في_شمال_إفريقيا!!
ضب مؤخرته تزن طنا و نصف الطن. هكذا وصف المحامي "زيان" شكل الرجل الذي ظهر في ثاني فيديوهات البورنو الحلال المعروضة حصرا على جماهير محكمة الإستئناف.
ليلة الأربعاء-الخميس عرضت القاعة خمس أشرطة، وصل طول أحدها نصف ساعة، يوثق لجنس "مممتع مبني على التراضي و ابتغاء النشوة المشتركة" حسب تصريح النقيب عبد اللطيف بوعشرين محامي المتهم ثوفيق.
وقائع الفيديوهات حسب دفاع بوعشرين تصل حد التقزز و الإشمئزاز، و هو ما يذكر بوصف احد المختصين للجنس بأنه حلو عندما يبقى في الخفاء و الحميمية، مقزز عند الخروج للعلن. تماما كالفضلات (أعزكم الله)، فهي لا تصبح قذارة إلا بعد مغادرة البطن.
بالرجوع لوقائع الجلسة الثانية لنشر الفيديوهات، لوحظ انكفاء معسكر المهاجمين للصحفي توفيق (إعلاما و محامين)، مما قد يؤشر على أن احداث الفيديو الثالث لم تعجبهم كما أعجبهم إخراج فيلم "الضب البدين".
ليلة الثلاثاء الأربعاء كانت نشوة دفاع المشتكيات لا توصف و هو يؤكد وجود عشرات الفيديوهات تدين الحاج ثابث. ابتسامة النصر كانت بادية على وجه المحامي "الهيني"، المطرود من سلك القضاء أيام "مبندر الصدر"، النائب الأول لبن عرفة 2017، وزير العدل و الحريات سابقا و الحريات الفيسبوكية حاليا.
قبل يوم واحد كانت جل مواقع الوطن و جرائده تهاحم بوعشرين ملقية التهمة عليه قبل إدانته، دون مراعاة لتسلسل الأوصاف حسب قانون المسطرة الجنائية : مشتبه في طور البحث، ظنين في فترة التحقيق و متهم خلال المحاكمة.
لا يمكن إلصاق صفة الجاني بالمشتبه به، أو وسمه بالجرائم التي يتابع بها إلا بعد أن يقول قاضي الأحكام كلمته. لكن مع من؟ إعلام طارو الزبل أعزكم الله، همه عدد الزيارات و تلطيخ سمعة الخارجين عن الصف، حتى و لو عنى ذلك استحمار و استغباء المغاربة!
أطوار المحاكمة مازالت طويلة، و يبدو أن كائنات أخرى غير "الضب" ستظهر على شاشة قناة (ناشيونال-سيكسوغرافي كازا) قريبا، باعتبار وجود 30 فيديو خاص بمدعية واحدة فقط! ما ينبؤ بامتداد المشاهد لتشمل العشر الأواخر. تقبل الله الصيام و "القيام".
بقلم أيوب رضواني/ 2018.









إرسال تعليق

0 تعليقات