الامتحان ونفسية التلميذ: ما سبل التخلص من الخوف والرسوب؟
-يشكل الامتحان هاجسا كبيرا أمام الطلاب في مختلف مسالك التعليم ،لا سيما المستويات الإشهادية منه.إلا أن الطالب (التلميذ) الرابح ليس من يمتلك قدرا كبيرا من المعلومات في شتى المواد بالتفصيل ،بل الناجح حقا من له قدرات وتقنيات التعامل مع المواضيع والأسئلة المقدمة له في الاختبارات استنادا إلى ما درسه في الفصل .
فكم من رابح (ناجح) دون عناء وكم من راسب بعد شقاء الحفظ وتعب المراجعة ،فلنعمل نحن -التلاميذ-على أن نكون من الفئة الأولى وذلك ممكن إن طبقت النصائح الآتية :
١-عدم التأثر بأقوال الآخرين (الأصدقاء في القسم وخارجه)،لأن معظمهم فاشل ويبحث عن رفيق يستأنس به في طريق الانحراف والضياع فلنحذر أمثال هؤلاء.
٢-العمل بنصائح كل من الآباء والمدرسين باعتبارهم آخر من يقدم النصيحة في هذا العصر فلنستفد منهم.
٣-تجنب الحفظ لأنه يجلب الملل ،وبالتالي كره المادة ومدرسها وهي أخطر المراحل وأدهاها ./من الأحسن التدرب على الفهم والتعود على تقنية التلخيص والخطاطات وجدولة الدروس ،جربها فالنتيجة مثمرة .
٤-الاستفادة من النوم ليلا كمصدر للتركيز ،وتفادي السهر لأضراره الصحية.
٥-امتلاك الثقة :باعتبارها مكسبا كبيرا للإنسان ومصادرها عديدة منها:(طاعة الله -طاعة الوالدين -ممارسة الرياضة ...) ،بها تسعد وتنجح في حياتك عموما ودراستك خصوصا ،كما تكسبك هذه المصادر الرزانة والثبات ،وبالتالي تتخلص من الخوف والتردد والارتباك الذي ينتاب الكثير من الطلبة كلما اقتربت الاختبارات (الامتحانات)الإشهادية .
فاعمل بما سبق من النصائح ،وطبقها تحسب في عداد الناجحين بحول الله .
علي أومنال /أستاذ التعليم الثانوي الإعدادي.
-يشكل الامتحان هاجسا كبيرا أمام الطلاب في مختلف مسالك التعليم ،لا سيما المستويات الإشهادية منه.إلا أن الطالب (التلميذ) الرابح ليس من يمتلك قدرا كبيرا من المعلومات في شتى المواد بالتفصيل ،بل الناجح حقا من له قدرات وتقنيات التعامل مع المواضيع والأسئلة المقدمة له في الاختبارات استنادا إلى ما درسه في الفصل .
فكم من رابح (ناجح) دون عناء وكم من راسب بعد شقاء الحفظ وتعب المراجعة ،فلنعمل نحن -التلاميذ-على أن نكون من الفئة الأولى وذلك ممكن إن طبقت النصائح الآتية :
١-عدم التأثر بأقوال الآخرين (الأصدقاء في القسم وخارجه)،لأن معظمهم فاشل ويبحث عن رفيق يستأنس به في طريق الانحراف والضياع فلنحذر أمثال هؤلاء.
٢-العمل بنصائح كل من الآباء والمدرسين باعتبارهم آخر من يقدم النصيحة في هذا العصر فلنستفد منهم.
٣-تجنب الحفظ لأنه يجلب الملل ،وبالتالي كره المادة ومدرسها وهي أخطر المراحل وأدهاها ./من الأحسن التدرب على الفهم والتعود على تقنية التلخيص والخطاطات وجدولة الدروس ،جربها فالنتيجة مثمرة .
٤-الاستفادة من النوم ليلا كمصدر للتركيز ،وتفادي السهر لأضراره الصحية.
٥-امتلاك الثقة :باعتبارها مكسبا كبيرا للإنسان ومصادرها عديدة منها:(طاعة الله -طاعة الوالدين -ممارسة الرياضة ...) ،بها تسعد وتنجح في حياتك عموما ودراستك خصوصا ،كما تكسبك هذه المصادر الرزانة والثبات ،وبالتالي تتخلص من الخوف والتردد والارتباك الذي ينتاب الكثير من الطلبة كلما اقتربت الاختبارات (الامتحانات)الإشهادية .
فاعمل بما سبق من النصائح ،وطبقها تحسب في عداد الناجحين بحول الله .
علي أومنال /أستاذ التعليم الثانوي الإعدادي.
0 تعليقات
أكتب لتعليق